سافر إلى إيطاليا بهذه المستجدات الأدبية

سواء كنت تحب القراءة أو إذا كنت تحب هذا البلد ، فأنت ترغب في اكتشاف ثلاث مستجدات أدبية التي نقترحها اليوم. هذه سوف تسمح لك سافر إلى إيطاليا دون مغادرة المنزل وتحت أنظار ثلاثة مؤلفين مختلفين.

تأخذنا ماجي أوفاريل وجايتانو كارلو شيلي وفيولا أردوني إلى إيطاليا في القرنين السادس عشر والتاسع عشر وأحدث الستينيات على التوالي. على وجه التحديد ، إلى مدن فلورنسا وروما وصقلية. ألا تتطلع بالفعل إلى اكتشاف هذه المستجدات الأدبية والقصص التي تخفيها؟

صورة المتزوجين

• المؤلف: ماجي أوفاريل
• ترجمة: Cardenoso شل
• كتب أسترويد

فلورنسا ، منتصف القرن السادس عشر. لوكريزيا ثالثا ابنة الدوق الأكبر كوزيمو دي ميديشي، هي فتاة هادئة ومدركة ، لديها موهبة فريدة في الرسم ، وتتمتع بمكانها الهادئ والهادئ في القصر. لكن عندما توفيت أختها ماريا ، قبل الزواج مباشرة من ألفونسو ديستي ، الابن الأكبر لدوق فيرارا ، أصبحت لوكريزيا بشكل غير متوقع مركز الاهتمام: يندفع الدوق لطلب يدها ويقبلها والدها.

بعد فترة وجيزة ، في الخامسة عشرة من عمرها فقط ، انتقلت إلى محكمة فيرارا ، حيث تم استقبالها بالريبة. زوجها ، الذي يكبرها باثني عشر عامًا ، هو لغز: هل هو حقًا الرجل الحساس والمتفهم الذي بدا لها لأول مرة ، أم أنه طاغية لا يرحم يخشى الجميع؟ الشيء الوحيد الواضح هو ما هو متوقع منها: أن توفر وريثًا في أسرع وقت ممكن لضمان استمرارية اللقب.

يمنحك الناشر الفرصة لـ قراءة صفحاته الأولى اكتشفهم!

ميراث فيرامونتي

• نبذة عن الكاتب: غايتانو كارلو شيلي
• ترجمة: بيبا ليناريس
• افتتاحية ألبا
• متاح من 03/05/2023

بالنسبة لبيير باولو باسوليني ، كان غايتانو كارلو شيلي ، "بعد جيوفاني فيرغا وقبل إيتالو سفيفو ، أعظم راوي إيطالي في القرن التاسع عشر." أعاد إيتالو كالفينو اكتشافه ، الذي اعتبره البعض زولا الإيطالي ، وهو اليوم يتذكره قبل كل شيء بسبب هذه الرواية ، ورثة فيرامونتي (1883) ، التي اشتهرت بتأليف فيلم ماورو بولونيني في عام 1976. عملية تفكك الأسرة البرجوازية الرومانية الصغيرة ، التي يقوم رب عائلتها ، وهو خباز راكم ثروة ، بالتمرد على أبنائه بقدر ما يتمردون ضده.

سئم غريغوريو فيرامونتي من نزواتهم وتبديدهم ، وخاب أملهم لرؤية أنه لا أحد يريد الاستمرار في عمل "الفن الأبيض" ، يدفعهم بعيدًا عنه ويستمتع بالمتعة المجنونة بمشاهدتهم وهم يعذبون أنفسهم تحت التهديد بالحرمان من الميراث. الأطفال ، من جانبهم ، هم أيضًا على خلاف مع بعضهم البعض ... حتى تقرر زوجة أحدهم ، إيرين كاريللي ، "زهرة التواضع الملائكي الرقيقة" ، تنظيم الفوضى: ليس فقط قادرة على التصالح الإخوة ، ولكن شيئًا فشيئًا يكتسب ثقة الأب ورضاه. الآن ، هل إيرين هي الملاك التي تبدو وكأنها حورية البحر ، "صياد ماكرة"؟ في الشبكة الوعرة التي تميل بين أفراد الأسرة ، عدم الاهتمام أو قاعدة الحساب؟ والعواطف التي تطلقها ، هل هي أصيلة أم مع سبق الإصرار؟ يروي Chelli ببراعة ، باستخدام جوقة كبيرة من الأصوات ، قصة تجمع بشكل مثالي بين الفعل وعلم النفس والتي يمكن قولها ، دون خوف من الكليشيهات لأنها صحيحة هنا ، أنها ذات وتيرة محموم.

القرار

• المؤلف: فيولا أردون
• ترجمة: ماريا بوري
• سيكس بارال

في صقلية في الستينيات لا تزال النساء مضطهدات من خلال الأسرة والتقاليد وحتى القانون. بغض النظر عن الحيل التي يستخدمها الرجل المصاب: يجب على المرأة أن تخضع له. في ظل هذه الظروف ، وحتى مع المخاطرة بمواجهة البلدة بأكملها ودفع ثمن باهظ مقابل ذلك ، تبدأ الشابة أوليفا ثورة صامتة لكسب حقها في اتخاذ أصعب القرارات بحرية: ماذا تفعل ببقية أفرادها الحياة. الحياة.

القرار مستوحى من حالة حقيقية مثيرة للإعجاب وتجارب كل هؤلاء النساء أجبروا على الزواج من مهاجميهم. لكنها قصة تتجاوز بقوة الوقت والمكان الذي يرحب بها ، والتي تسأل عما يدفع الشخص إلى خوض معارك أكبر من نفسه وهذا يظهر أنه في بعض الأحيان يمكن لإيماءة مجهولة أن تبدأ شيئًا غير عادي.

يمكنك قراءة أ جزء من هذا العمل على موقع الناشر. افعل ذلك وسيكون لديك المزيد من الأدلة حول ما إذا كانت هذه الجدة مناسبة لك أم لا.

أي من هذه المستجدات الأدبية يجذب انتباهك أكثر؟